(٢) كذا في (ز ٨)، وفي (ص) و (س) و (ز ٤) و (بر ١) و (ل)، في وسط البيت بعض عبارات الشرح.(٣) وهي: قوله تعالى: {فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ} [الرعد: ٣٢] وقوله تعالى: {فَحَقَّ عِقَابِ} [ص: ١٤] وقوله تعالى: {فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ} [غافر: ٥].(٤) وهي قوله تعالى: {قَالَ لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقًا مِنَ اللَّهِ} [يوسف: ٦٦].(٥) وهي قوله تعالى: {هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا} [الكهف: ٦٦].(٦) وهي قوله تعالى: {وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ} [الحج: ٢٥].(٧) وهي قوله تعالى: {إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالًا وَوَلَدًا} [الكهف: ٣٩].(٨) وهي قوله تعالى: {وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ} [سبأ: ١٣].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute