(٢) لكونه ليس مرفوعًا. (٣) لكونه ليس مرفوعًا ولا عاريًا من اللام. (٤) هي كما في المقنع صـ ٥٥ قوله تعالى: {أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ} [ابراهيم: ٩] و {قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ} [ص: ٦٧]، {أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ} [التغابن: ٥]، ولم يذكر: {وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ} [ص: ٢١]. (٥) المقنع صـ ٥٥. (٦) المقنع صـ ٥٧. (٧) المقنع صـ ٥٧. (٨) الوسيلة صـ ٣٨٢. (٩) ما بين القوسين منقول من الجميلة صـ ٢٩٤ إلا أنه قال (أي عن الكل) فبان أن العزو للكل من تفسيره لا من كلام الغازي، وقال بعده متصلًا به (ويحتمل أن يكون الناظم قصده بالتفريق وأكد المتفق بالعرى الوثيقة، وفيه إشارة إلى الاقتداء به).