(٢) ليس في القرآن (يَحْضُرُونِ) غيرها. (٣) (قرأ المدنيان وابن كثير وعاصم يَقُصُّ بالصاد مهملة مشددة من القصص، وقرأ الباقون بإسكان القاف وكسر الضاد معجمة من القضاء، ويعقوب على أصله في الوقف بالياء). اهـ من النشر ٢/ ٢٥٨، والكشف ١/ ٤٣٤، والإقناع ٢/ ٦٤٠. (٤) وهي قوله تعالى: {كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ} [عبس: ٢٣] فإن حذف الياء فيها للجزم. (٥) وردت في سورة الرعد آية (٤١) وسورة الأنبياء آية (٤٤) ونص في المقنع على موضع الرعد فقط. (٦) أخطأ محقق المقنع فعزاها إلى سورة الفتح يريد قولَه تعالى: {وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ} [الفتح: ٢٠]، وليست هي مرادَ الداني؛ لأن ياءها مفتوحة بإجماع العشرة، وإنما مراده آية [الروم: ٤١] قوله تعالى: {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ} ولا ثالث لهما في كتاب الله. (٧) المقنع صـ ٤٦، ٤٧.