(٢) وأما آية المائدة فقوله تعالى: {وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنْفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي} [المائدة: ١١٠]. (٣) قال في النشر ٢/ ٢٤٠: (فقرأ أبو جعفر "الطَائِر" "فَيَكُونُ طَائِرًا" في الموضعين هنا وفي المائدة بألف بعدها همزة مكسورة على الإفراد، ووافقه نافع ويعقوب في "طَائِرًا" في الموضعين … ، وقرأ الباقون بإسكان الياء من غير ألف ولا همز في الأربعة الأحرف على الجمع) وانظر: الكشف ١/ ٣٤٥، والإقناع ٢/ ٢٦٠. (٤) أما آية الأعراف فمحلها البيت (٦٩) وشرحه، وأما آية الإسراء فمحلها البيت (٨٦) وشرحه. (٥) في البيت (٦٦) وشرحه. (٦) إذ هما بمعنى الحظ والنصيب في الأعراف، وبمعنى الشقاوة والسعادة أو العمل أو الحظ أو ما يتطير من مثله من شيء عمله؛ في آية الإسراء، وانظر: زاد المسير ٣/ ٢٤٨، و ٥/ ١٥.