(٢) انظر: النشر ٢/ ٢٩٨، والكشف ٢/ ٢٣، ٢٤، والإقناع ٢/ ٦٧٦. (٣) أي: من يقرأ بلفظ الإفراد. (٤) أي: من يقرأ بلفظ الجمع. (٥) أي: يقدّر الألف بعد الفاء. (٦) ما بين القوسين مستفاد من قول الجعبري في الجميلة صـ ١٣٥: ("الكفر" متفقُ الألفِ لفظًا -والخلافُ في التقديمِ والتأخيرِ- والحذفِ رسمًا) وهي أوضح من عبارة المؤلف، ثم قال: (وجه الحذف احتمال القراءتين؛ فالموحِّد يقدِّر الألف قبل الفاء، والجامع بعدها). (٧) انظر: النشر ٢/ ٢٩٦، والكشف ٢/ ١٧، والإقناع ٢/ ٦٧٣. (٨) انظر: النشر ٢/ ٣٢٤، والكشف ٢/ ١١٣، والإقناع ٢/ ٧٠٣. (٩) بل وبقية العشرة. (١٠) على كلا القراءتين في الموضعين كما سيأتي في شرح البيت رقم (١٧٥). (١١) الذي في يونس [آية: ١٠٣] هو قوله: {كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ} فإن ياءها محذوفة إجماعًا كما تقدم قريبًا وسيأتي في البيت رقم (١٧٥). (١٢) وهم جميع العشرة حاشا ابن عامر وعاصمًا ويعقوب في آية يوسف، وجميعهم حاشا ابن عامر وشعبة في آية الأنبياء. (١٣) وهي قراءةُ مَنْ حذف النون وهم: ابن عامر وعاصم ويعقوب في آية يوسف، وابن عامر وشعبة في آية الأنبياء.