(٢) بل ولا بقية العشرة. (٣) وهي قراءة " تُسَاقِطْ " بضم التاء وكسر القاف وتخفيف السين وسكون الطاء، وقرأ بها حفص. (٤) وهي قراءة "تَسَاقَطْ" بفتح التاء والقاف وتخفيف السين وبحذف تاء التفاعل لحمزة، و"يَسَّاقَطْ" بفتح الياء والتاء وإدغامها في السين وفتح القاف ليعقوب، و"تَسَّاقَطْ" بفتح التاءين وإدغام الثانية منهما في السين وفتح القاف لبقية العشرة. انظر: النشر ٢/ ٣١٨ والكشف ٢/ ٨٨، والإقناع ٢/ ٦٩٦. (٥) يعني حذف تاء التفاعل كما تقدم في قراءة حمزة. (٦) يعني إدغام تاء التفاعل في السين كما تقدم في قراءة بقية العشرة ممن هي عندهم من التفاعل عدا حفص لأنها عنده من المفاعلة لا من التفاعل كما تقدم. (٧) فيها بحذف الألف خمس قراءات ذكرها في زاد المسير ٥/ ٢٢٣ بقوله: ( .. وقرأ أبي بن كعب وأبو حيوة تسقط بفتح التاء وسكون السين ورفع القاف … وقرأ الضحاك وعمرو بن دينار يسقط برفع الياء وكسر القاف مع سكون السين وعدم الألف، وقرأ عاصم الجحدري وأبو عمران الجوني مثله إلا أنه بالتاء، وقرأ معاذ القارئ وابن يعمر مثله إلا أنه بالنون، وقرأ أبو رزين العقيلي وابن أبي عبلة يسقط بالياء مفتوحة مع سكون السين ورفع القاف)، وذكر الزمخشري في الكشاف ٢/ ٥٠٧ تسع قراءات منها بحذف الألف دون عزو: (تسقط ويسقط وتسقط ويسقط بالتاء للنخلة وبالياء للجذع)، ونقلها عنه القرطبي في تفسيره ١١/ ٩٤، ٩٥ وروى الطبري في تفسيره ١٦/ ٧٣ بسنده عن أبي نهيك أنه كان يقرؤه: تسقط بضم التاء وإسقاط الألف، وقال: (وكأنه وجه معنى الكلام إلى تسقط النخلة عليك رطبا جنيا) وعزاها في الدر المنثور ٥/ ٥٠٤ إلى أبي نهيك من رواية ابن أبي حاتم.