(٢) وردت في القرآن مرارا أولها: [البقرة: ٥]. (٣) أي: وليفرقوا بين أُولَئِكُمْ و إِلَيْكُمْ. (٤) وردت في القرآن مرارا أولها: [آل عمران: ١٣]. (٥) وردت في القرآن مرارا أولها: [البقرة: ٢٦٩]. (٦) ما بين القوسين منقول بنصه من الوسيلة صـ ٣٥٨. (٧) لأن المفرد إذا كان اسم جنس فإنَّه يكثر إطلاقه مرادًا به الجمع لاسيما إذا أضيف بشرط أن لا يكون هناك عهد، ومن أمثلته في القرآن قوله تعالى: {أَوْ صَدِيقِكُمْ} [النور: ٦١] أي: أصدقائكم، و {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ} [النور: ٦٣] أي: أوامره، و {إِنَّ هَؤُلَاءِ ضَيْفِي} [الحجر: ٦٨] أي: أضيافي، و {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ} [إبراهيم: ٣٤، والنحل: ١٨] أي: نعم الله، و {أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ} [المائدة: ٩٦]، وانظر: أضواء البيان ٥/ ٣٠. (٨) ما بين القوسين منقول من المقنع صـ ٣٥.