١. قوله في شرح البيت (٣): (والحال أن الكلام ثابت له فهو متكلم بالكلام النفسي من غير الحرف والصوت النفسي) استدركت عليه في مسألة الكلام النفسي.
٢. قوله في شرح البيت (٢٠): (أن من أراد أن كل واحد من الأوجه المذكورة معجز فليس كذلك) بل هو كذلك.
٣. قوله في شرح البيت (١٢٠): (ولا يخفى أن هذا خطأ لأن الله قد نفى عنه البخل؛ لتواتر القراء بالضاد، ومن أين له أنهم نسبوه إلى البخل، ولعل بعض الناس توهموا أنه ما يبلِّغ جميع الرسالة إلى الناس بل يستأثر ببعضها أو يخص بعض الناس بها مع أن هذا أيضاً نوعُ تُهمةٍ؛ فلو علل الاختيارَ بأن نفي التهمة أعمّ، لكان في مقام الاستدلال أتمَّ) ناقشته في استدراكه على أبي عبيد.