(٢) المقنع صـ ٨١. (٣) أي: فخرج بعبارة "المختلف في جمعها" التي هي جزء من ترجمة الباب متفق التوحيد والجمع. وقد ورد متفق الجمع في القرآن ١٥ مرة، ومتفق الإفراد مرة واحدة، وهو قوله تعالى: {كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ} [البقرة: ٢٥]، وقرئ بالوجهين مرة واحدة وهو موضع فصلت هذا لا غير. (٤) في قوله في البيت رقم (١٠٩) (والحذف في ثمرات نافعٌ شَهَرا). (٥) كذا في (بر ٣) و (ف)، وفي (ص) و (س) و (ز ٤) و (بر ١) و (ز ٨) و (ق) "بعدم". (٦) في شرح البيت (٦٦) حيث حكى (إجماعهم على تعميم حذف الألف من جمع المؤنث السالم جميعه) وشرح البيت (٦٩) حيث قال عن "كلمات": (وهو داخل في عموم حذف ألف جمع المؤنث السالم سواء كان مضافًا إلى ضمير أم لا) ونحوه في شرح البيت (٨٠) و (٨٨). (٧) المقنع صـ ٨١. (٨) وهو قوله تعالى {أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ} [الفرقان: ٧٥] لا غير؛ إذ لم ترد في القرآن في غير هذين الموضعين. (٩) حيث لم يرد في القرآن إلا في سورة النجم. (١٠) قوله تعالى: {وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا} [الأنعام: ١١٥] و {كَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ فَسَقُوا} [يونس: ٣٣] و {وَكَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا} [غافر: ٦] وهو في المقنع صـ ٧٩.