(٢) رواه البخاري: ك: الأذان، باب: فضل اللهم ربنا لك الحمد، وفي الأطعمة، باب: ما يقول إذا فرغ من الطعام (٥١٤٢)، ومسلم: ك: المساجد ومواضع الصلاة، باب: ما يقال بين تكبيرة الإحرام والقراءة (٦٠٠)، وغيرهما. (٣) انظر: (الوسيلة إلى كشف العقيلة صـ ١٤)، واللسان ٤/ ٢٨٠. (٤) أي: لأن المطر سبب الرزق. (٥) انظر: اللسان ٤/ ٢٧٩ - ٢٨٠. (٦) انظر: القاموس المحيط، فصل الدال باب الراء (٢/ ٢٨). (٧) البيت من قصيدة لأُمَيَّةَ بنِ أبي الصَّلْتِ يمدح ابن جدعان، مطلعُها: أأذكر حاجتي أم قد كفاني حياؤك إن شيمتك الحياء انظر: ديوان أمية بن أبي الصلت صـ ٣٣٤، وذكره ابن قتيبة في عيون الأخبار (٣/ ١٦٨)، وابن دريد في الاشتقاق (١/ ١٤٣)، والثعالبي في المنتحل صـ ٦٢، وابن القيم في مدارج السالكين (٢/ ٤٣٤) (منزلة الذكر).