١ - تسمية التوظفين على اختلاف طبقاتهم بعد انتخاب الامة.
٢ - منح لقب "مولى" (السيد) لمن كانت له أعمال جليدة اشتهر بها.
٣ - تهيئة أعضاء الوفود التي ترسل الى رومة للاعراب عن جور بعض الولاة.
٤ - تعيين من يرأس جمعية الديانات الاجنبية.
٥ - تجهيز الجيوش عند الاقتضاء.
٦ - تعيين مقادير التبرعات الدينية.
٧ - تحديد مقادير الضرائب البلدية.
٨ - تنظيم الحالة المالية.
٩ - محاسبة من كلف بشأن عام من طرف المجلس.
١٠ - تعيين لجنة تشتغل ببيان دخل المدينة وخرجها.
١١ - النظر في البناءات هدما وتعميرا.
١٢ - الامر بمطالبة من هو مدين للمدينة.
١٣ - تعيين أيام المواسم.
١٤ - الامر بالالعاب العمومية مع تكليف من يتولى تنظيمها.
١٥ - الحكم النهائي فيما يتعلق بتحرير الارقاء وأرش التعديات.
١٦ - امداد أهل الوظائف الخاصة بالنفوذ.
هذا نظام جمهورية المدن الخمس السياسي والديني، قال بارس (VARS) في كتاب قرطة: "وقد كانت قرطة قرار نظام كاد يكون منفردا في امبراطورية رومة" (١). وكانت علاقة هذه الجمهورية مع امبراطورية رومة أشبه شيء بعلاقة الحامي مع المحتمي بأشرف معنى للحماية. بل عبر عنها بعضهم بمملكة. وكان مبعوثوا الامبراطور للتجول في هذه الجمهورية واستطلاع أحوالها لا يتخذون شعارا
(١) ص٤.