(٢) هو أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد البغدادي الدارقطني، نسبة إلى دار القطن محلة بغداد، مقرئ محدّث، وصف بالذكاء، توفي سنة ٣٨٥ هـ، له السنن. انظر ترجمته في: تذكرة الحفاظ للذهبي (٣/ ٩٩١)، وطبقات الإسنوي (١/ ٥٠٨). (٣) سنن الدارقطني (١/ ٣٢٢) باب وجوب قراءة أم الكتاب في الصلاة وخلف الإمام برقم (١٧). والحديث حسنه بهذا اللفظ الترمذي (٢/ ٢٦)، وابن حبان. انظر: الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان (٥/ ٢١٨). وصححه الشيخ الألباني في إرواء الغليل (٢/ ١٠). والحديث متفق عليه بلفظ (لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب) عن عبادة بن الصامت، وانظر ص (٤٥). (٤) هو: شيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية النميري الحرّاني، من محققي المذهب الحنبلي، له معرفة بالفنون العقلية والنقلية، توفي سنة ٧٢٨ هـ، من مصنفاته: منهاج السنة، ودرء تعارض العقل والنقل وجميعها مطبوعة. انظر: ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب (١/ ٣٢٠)، والمنهج الأحمد للعليمي (٥/ ٢٤). (٥) هو: محمد بن كعب بن سليم بن أسد، أبو حمزة القَرَضِي المدني، توفي سنة ١٢٠ هـ. انظر: تقريب التهذيب (٥٠٤). (٦) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٣/ ٣٥٤) كتاب الحج، باب في الصبي والعبد والأعرابي يحج برقم (١٤٨٧١)، وأبي داود في المراسيل ص (١٣٧) كلاهما من حديث محمد بن كعب مرسلًا. (٧) أخرجه الطبراني في الأوسط (٣/ ٣٥٣)، والحاكم في المستدرك (١/م ٤٨١)، =