(٢) هكذا في المخطوط، والمثبت في أصول ابن مفلح: "اختيار". (٣) الدليل الأول للقائلين بحجية القياس من الكتاب. ووجه الدليل من الآية: أن القياس مجاوزة الحكم من الأصل إلى الفرع. والمجاوزة اعتبار، فيكون القياس اعتبار، والاعتبار مأمورٌ به، ولا قرينة صارفة فالأمر للوجوب، فيجب العمل بالقياس. انظر: شرح مختصر الروضة للطوفي (٣/ ٢٥٩). (٤) في المخطوط بدونها، وأثبتها من أصول ابن مفلح (٣/ ١٣١١) ليستقيم المعنى، وانظر: التحبير للمرداوي (٧/ ٣٤٨٢). (٥) انظر: أصول ابن مفلح (٣/ ١٣١)، التحبير للمرداوي (٧/ ٣٤٨٢). (٦) أم المؤمنين هند بنت أميّة المعروف بزاد الركب المخزومية أم المؤمنين، هاجرت مع أبي سلمة الهجرتين، تزوجها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعد وفاة أبي سلمة آخر أمهات المؤمنين وفاة، توفيت سنة ٥٩ هـ، وقيل: ٦١ هـ ودفنت بالبقيع. انظر: الاستيعاب لابن عبد البر (٤/ ٤٩٣). (٧) أسامة بن زيد الليثي، أبو زيد المدني، صدوق يهم، أخرج له البخاري ومسلم، توفي سنة ١٥٤ هـ. انظر: تقريب التهذيب لابن حجر ص (٩٨).