للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الجواب: مع أبي هريرة سنة رسول الله من أمره وعمله (١).

الرد: لا يصح أمر النبي بالاضطجاع أمَّا عمله فلم يكن يداوم على الاضطجاع.

الترجيح: الذي يترجح لي استحباب الاضطجاع على الشق الأيمن في البيت بعد راتبة الفجر أحيانًا لا سيما من قام من آخر الليل.

تنبيه: اختلف في صفة نوم النبي في حديث ابن عباس هل نام مضطجعًا أو محتبيًا أو قاعدًا؟ والصحيح الاضطجاع وتقدم الكلام على هذه الروايات (٢).


(١) المحلى (٣/ ١٩٧).
(٢) انظر: (ص: ٢٥٦).

<<  <   >  >>