١: عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج. ٢: قيس بن سعد. ٣: عبد الملك بن أبي سليمان.
أولًا: رواية ابن جريج عن عطاء بن أبي رباح
رواه أحمد (٣٤٦٩) ثنا عبد الرزاق - (٣٨٦١) - وابن بكر ومسلم (١٩٢)(٧٦٣) حدثنى محمد بن حاتم حدثنا محمد بن بكر قالا أخبرنا ابن جريج أخبرني عطاء عن ابن عباس ﵄ قال بت ذات ليلة عند خالتي ميمونة ﵂«فقام النبي ﷺ يصلي متطوعًا من الليل، فقام النبي ﷺ إلى القربة، فتوضأ، فقام فصلى، فقمت لما رأيته صنع ذلك فتوضأت من القربة، ثم قمت إلى شقه الأيسر، فأخذ بيدي من وراء ظهره يعدلني كذلك من وراء ظهره إلى الشق الأيمن».
ثانيًا: رواية قيس بن سعد عن عطاء بن أبي رباح
رواه مسلم (٠)(٧٦٣) حدثنى هارون بن عبد الله ومحمد بن رافع قالا حدثنا وهب بن جرير أخبرني أبى قال سمعت قيس بن سعد يحدث عن عطاء عن ابن عباس ﵄ قال بعثني العباس ﵁ إلى النبي ﷺ وهو في بيت خالتي ميمونة ﵂ فبت معه تلك الليلة «فقام يصلي من الليل، فقمت عن يساره، فتناولني من خلف ظهره فجعلني على يمينه».
ثالثًا: رواية عبد الملك بن أبي سليمان العرزمي
رواه أحمد (٢٢٤٥) ثنا أسحاق بن يوسف ومسلم (٠)(٧٦٣) حدثنا ابن نمير حدثنا أبي وأبو داود (٦١٠) حدثنا مسدد عن يحيى قالوا حدثنا عبد الملك بن أبي سليمان عن عطاء عن ابن عباس ﵄ قال بت عند خالتي ميمونة ﵂ «فقام رسول الله ﷺ من الليل فأطلق القربة فتوضأ، ثم أوكأ القربة، ثم قام إلى الصلاة، فقمت فتوضأت كما توضأ، ثم جئت فقمت عن يساره، فأخذني بيمينه فأدارني من ورائه