موقف ابن عباس ﵄ أول الصلاة وتحويل النبي ﷺ له جاء من رواية:
١: الشعبي. ٢: عطاء بن أبي رباح. ٣: كريب. ٤: سعيد بن جبير. ٥: أبي نضرة المنذر بن مالك. ٦: سميع مولى ابن عباس ﵄. ٧: عكرمة بن خالد. ٨: طلحة بن نافع. ٩: عبد المؤمن الأنصاري. ١٠: إسحاق بن عبد الله.
الرواية الأولى: رواية الشعبي عن ابن عباس ﵄:
«قمت ليلة أصلي عن يسار النبي ﷺ فأخذ بيدي - أو بعضدي - حتى أقامني عن يمينه، وقال بيده من ورائي» رواه أحمد (٢٤٠٩) والبخاري (٧٢٨) وابن ماجه (٩٧٣).
والمحفوظ بيدي وهي رواية ابن ماجه وتوافق الرواية المحفوظة عن الجماعة عن ابن عباس ﵄.
الرواية الثانية: رواية عطاء بن أبي رباح عن ابن عباس رواه عنه:
١: ابن جريج: «قمت إلى شقه الأيسر، فأخذ بيدي من وراء ظهره يعدلني كذلك من وراء ظهره إلى الشق الأيمن» رواه مسلم (١٩٢)(٧٦٣).
٢: قيس بن سعد: «فقمت عن يساره، فتناولني من خلف ظهره فجعلني على يمينه» رواه مسلم (٠)(٧٦٣).
٣: عبد الملك بن أبي سليمان واختلف عليه في لفظ فرواه:
١): أبو داود (٦١٠) حدثنا مسدد عن يحيى عن عبد الملك بن أبي سليمان به بلفظ: «فأخذني بيمينه فأدارني من ورائه فأقامني عن يمينه» ورواته ثقات.
عبد الملك بن أبي سليمان العرزمي ثقة حافظ إلا أنَّه يخطئ وصفه بذلك أحمد وابن حبان وغيرهما
فخالف في هذه الرواية بقية الرواة عن عطاء وعن غيره بذكر يمينه فهي رواية