١: كريب. ٢: عكرمة بن خالد. ٣: حبيب بن أبي ثابت. ٤: سعيد بن جبير. ٥: مِقْسَم بن بُجْرة. ٦: علي بن عبد الله. ٧: أبو المتوكل علي بن داود. ٨: المنذر بن مالك. ٩: مجاهد. ١٠: طلحة بن نافع. ١١: إسحاق بن عبد الله بن الحارث. ١٢: أبو جمرة الضبعي.
الرواية الأولى: رواية كريب رواه عنه:
١: سلمة بن كهيل. ٢: شريك بن عبد الله. ٣: مخرمة بن سليمان.
١: رواية سلمة بن كهيل عن كريب رواه عنه:
١): سفيان الثوري: «فتتامت صلاته ثلاث عشرة ركعة، منها ركعتا الفجر» رواه البخاري (٦٣١٦) ومسلم (١٨١)(٧٦٣).
تنبيه: قوله: «منها ركعتا الفجر» ليس في رواية مسلم وغيره لكن يفهم ذلك من السياق.
٢): شعبة بن الحجاج: «فتكاملت صلاة رسول الله ﷺ ثلاث عشرة ركعة، ثم نام حتى نفخ وكنا نعرفه إذا نام بنفخه، ثم خرج إلى الصلاة فصلى» رواه مسلم (١٨٧)(٧٦٣).
وهذه الرواية محمولة على رواية سفيان الثوري فثلاث عشرة ركعة مع راتبة الفجر والله أعلم.
٣): سعيد بن مسروق: «فرأيته قام من الليل قومة فصلى إمَّا إحدى عشرة ركعة وإمَّا ثلاث عشرة ركعة» رواه بن أبي شيبة (٢/ ٤٩١) إسناده صحيح.
ورواه مسلم (١٨٨)(٧٦٣) وأحال على رواية شعبة السابقة.
والمحفوظ رواية ابنه سفيان إحدى عشرة ركعة من غير ركعتي الفجر ويمكن حمل الشك على اعتبار راتبة الفجر من عدمها والله أعلم.