(٢) انظر: فتح القدير (٣/ ٣٠٣) والبحر الرائق (٣/ ٣٨٣) وتبيين الحقائق (٢/ ٦٢٨) وحاشية ابن عابدين (٤/ ٣٨٥). (٣) انظر: الشرح الكبير (٢/ ٢١٤) وشرح الخرشي على خليل (٤/ ١١٦) ومنح الجليل (١/ ٧٧٩) وروضة المستبين شرح التلقين (١/ ٧٩٧). (٤) قال في أحكام القرآن (٣/ ٦٠٥): النبي ﷺ كان مخيرًا في أزواجه ﵅ إن شاء أن يقسم قسم، وإن شاء أن يترك القسم ترك، لكنَّه كان يقسم من قبل نفسه دون فرض ذلك عليه. تنبيه: يأتي عن ابن العربي ما قد يفهم منه أنَّه يرى وجوب القسم. (٥) انظر: تفسير القرطبي (١٤/ ١٣٨). (٦) انظر: نهاية السول في خصائص الرسول ص: (٢٨٨). (٧) انظر: الخصائص الكبرى (٢/ ٢٤٧). (٨) انظر: مرشد المحتار إلى خصائص المختار ص: (٣٠٥). (٩) انظر: تيسير الكريم الرحمن ص: (٦٦٩). (١٠) انظر: تفسير سورة الأحزاب ص: (٣٩٥). (١١) انظر: تفسير البغوي (٦/ ٣٦٥) وزاد المسير (٣/ ٤٧٦).