١٨: تقطيع الحديث النبوي للحاجة.
١٩: استطراد العالم في مسألة أحيانًا واختصاره فيها أحيانًا.
٢٠: كثرة التلاميذ مظنة اختلاف النقل عن العالم.
٢١: إذا اختلف النقل عن العالم يرجع إلى قول الأكثر والأحفظ.
٢٢: بات فعل ناقص ويكون تامًا إذا كانت بمعنى نام وضمير المتكلم في محل رفع فاعل.
٢٣: الحرص على علو السند.
٢٤: إذا لم يمكن علو السند يطلب الحديث ولو كان السند نازلًا فلما لم يمكن إطلاع ابن عباس ﵄ على اغتسال النبي ﷺ رواه عنه خالته ميمونة ﵂ (١).
٢٥: استواء أحكام الليالي في القيام.
٢٦: استواء الليالي في فضيلة القيام إلا ما خصه الدليل كليلة القدر.
٢٧: عدم مشروعية تخصيص ليلة من الليالي بالقيام إلا بدليل.
٢٨: حفظ ابن عباس تهجد النبي ﷺ وصفة راتبة الفجر من غير واسطة وأخذ ابن عمر راتبة الفجر عن أخته حفصة ﵃ وهذه منقبة لابن عباس ﵄.
٢٩: جواز أخذ العلم بواسطة مع إمكان أخذه من العالم مباشرة.
٣٠: قريب الزوج غالبًا أقل تحرجًا في دخوله من قريب الزوجة وأقل تحرجًا منهما قريب الزوجين.
٣١: تباين الصحابة ﵃ في تحصيل العلم ونشره.
٣٢: لا يشترط في تحمل الحديث أهلية الرواي فيقبل خبر الكبير الذي سمعه في الصغر.
(١) رواه البخاري (٢٦٥) ومسلم (٣١٧).