قوله: «فجعلت إذا أغفيت يأخذ بشحمة أذني، قال: فصلى إحدى عشرة ركعة»
٥٠٢: مجاهدة النفس في التهجد.
٥٠٣: السهر مظنة مشقة القيام.
٥٠٤: نهي النائم عن الصلاة محمول على من غلبته عيناه لا مجرد الغفوة.
٥٠٥: علو همة ابن عباس ﵄.
٥٠٦: ابن عباس ﵄ أراد أن يعرف ما تختص به صلاة الليل من عدد الركعات وصفتها فلم يعتنِ بما تشترك به مع صلاة الفرض من القراءة والأذكار والدعاء والله أعلم.
٥٠٧: عدم ثني الصغار عن العبادة لأجل المشقة المعتادة.
٥٠٨: النوم اليسير لا ينقض الوضوء.
٥٠٩: صحة صلاة من لم يستغرق في نومه.
٥١٠: تسمية ما لان من أسفل الأذن شحمة الأذن (١).
٥١١: يطلق الشحم مقيدًا على ما لان من الأذن وعلى الجمار لبياضه وإذا أطلق فهو الشحم المعروف.
٥١٢: دلك شحمة أذن المصلي للمصلحة.
٥١٣: دلك شحمة أذن المصلي من الحركة اليسيرة.
٥١٤: دلك شحمة أذن المصلي من الحركة المستحبة.
٥١٥: التأديب بفتل شحمة الأذن.
٥١٦: اختيار أقل العضو إيلامًا حين التنبيه.
٥١٧: جواز إدخال الألم اليسير على الصغير للمصلحة.
(١) انظر: النهاية في غريب الحديث (٢/ ٤٤٩) ولسان العرب (١٢/ ٣١٩).