قوله: «وكان يقول في دعائه: «اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُورًا، وَفِي بَصَرِي نُورًا، وَفِي سَمْعِي نُورًا، وَعَنْ يَمِينِي نُورًا، وَعَنْ يَسَارِي نُورًا، وَفَوْقِي نُورًا، وَتَحْتِي نُورًا، وَأَمَامِي نُورًا، وَخَلْفِي نُورًا، وَاجْعَلْ لِي نُورًا».
قال كريب: وسبع في التابوت، فلقيت رجلًا من ولد العباس فحدثني بهن فذكر: «عصبي ولحمي ودمي وشعري وبشري» وذكر خصلتين»
٥٩١: لا بد في أقوال الصلاة من تحريك اللسان.
٥٩٢: الذكر في القلب لا يسمى قولًا.
٥٩٣: حذف يا النداء في الدعاء
٥٩٤: حذف يا النداء والتعويض عنها بالميم لتدل على جمعية القلب.
٥٩٥: تباين الآدميين في فهمهم لما يسمعون من نصوص الوحيين على قدر النور في أسماعهم.
٥٩٦: استحباب طلب الزيادة مما ينفع في الآخرة.
٥٩٧: كان لا تفيد المداومة على الشيء دائمًا.
٥٩٨: بصلاح القلب تصلح الجوارح والأعمال.
٥٩٩: من أنار الله قلبه يفرق بين الحق والباطل.
٦٠٠: على قدر صلاح القلب يعصم الشخص من الشهوات والشبهات.
٦٠١: نور القلب يبدد الشبهات.
٦٠٢: نور القلب يحرق الشهوات المحرمة.
٦٠٣: تقديم الأهم فالأهم في الدعاء.
٦٠٤: مهما بلغ المخلوق من العلم فهو بحاجة إلى زيادة العلم.