(٢) وقد تقدم التنبيه على وجودها في المطبوع من الاستذكار؛ بل في جواب الصحابة ما يدلُّ على ذلك. (٣) يوجد سواد شديد، وهكذا قرأتها. (٤) يوجد سواد شديد، وهكذا قرأتها. (٥) هو عبد الملك بن حبيب بن سليمان الأندلسي القرطبي المالكي، فقيهٌ مشاركٌ في عِدَّةِ علوم، إلا أنه ضعيف في الرواية كما سيأتي، ولد سنة (١٧٤)، وتوفي سنة (٢٣٨) وقيل (٢٣٩). انظر: سير أعلام النبلاء (١٢/ ١٠٢)، الإحاطة في أخبار غرناطة لابن الخطيب (٣/ ٥٤٨)، تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضي (ص ٢٦٩). (٦) الواضحة في عدة مجلدات كما وصفها الذهبي، وبعضهم يزيد في اسمها (الواضحة في السنن والفقه)، وأشار الزركلي إلى أنَّ نسخةً منها مخطوطة في خزانة الرباط، وأثنى عليها جماعةٌ من المالكية كابن الفرضي حيث قال: (الواضحة لم يُؤلَّف مثلها). وتكلَّم فيها بعضهم. سير أعلام النبلاء (١٢/ ١٠٣)، تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضي (ص ٢٧٠)، معجم المؤلفين (٢/ ٣١٦)، الأعلام (٤/ ١٥٧).