(٢) انظر الجامع لأحكام القرآن (١٥/ ٢٠١). (٣) انظر البحر المحيط (٩/ ١٥٥). (٤) انظر تفسير القرآن العظيم (٧/ ٥٩ - ٦٠). (٥) انظر روح المعانى (٢٣/ ١٩٨ - ١٩٩). (٦) أضواء البيان (٤/ ٧٧)، (٧/ ٣٥). * ومن نظائر هذين المثالين: ١ - ما جاء في تفسير قوله تعالى: فَلَمّا رَأَى الْقَمَرَ بازِغاً قالَ هذا رَبِّي [الأنعام: ٧٧]. انظر معالم التنزيل (٣/ ١٦١)، والمحرر الوجيز (٦/ ٩١)، ومفاتيح الغيب (١٣/ ٥٠)، والجامع لأحكام القرآن (٧/ ٢٥). ٢ - وما جاء في تفسير قوله تعالى: وَأَلْقَى الْأَلْواحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ [الأعراف: ١٥٠]. انظر المحرر الوجيز (٧/ ١٦٧). ٣ - وما جاء في تفسير قوله تعالى: فَتَعالَى اللهُ عَمّا يُشْرِكُونَ (١٩٠) [الأعراف: ١٩٠] انظر جامع البيان (٩/ ١٤٨ - ١٤٩)، مع الإتقان في علوم القرآن (١/ ٢٥٢). ٤ - وما جاء في تفسير قوله تعالى: لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ فَلا تَسْئَلْنِ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ (٤٦) [هود: ٤٦] انظر المحرر الوجيز (٩/ ١٦٣ - ١٦٤) وما قبلها، وبدع التفاسير ص ٦٨. ٥ - وما جاء في تفسير قوله تعالى: وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها [يوسف: ٢٤]. انظر أحكام القرآن لابن العربي (٣/ ٤٦ - ٤٧)، والمحرر الوجيز (٩/ ٢٧٨)، والبحر المحيط (٦/ ٢٥٨). ٦ - وما جاء في تفسير قوله تعالى: وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النّاسَ [الأحزاب: ٣٧] انظر أحكام القرآن لابن العربي (٣/ ٥٧٦)، والجامع لأحكام القرآن (١٤/ ١٩١). ٧ - وما جاء في تفسير قوله تعالى: وَظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنّاهُ [ص: ٢٤]. انظر زاد المسير (٧/ ١١٦ - ١١٧)، وأضواء البيان (٧/ ٢٤). ٨ - وما جاء في تفسير قوله تعالى وَما أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ [الأحقاف: ٩]. انظر أضواء البيان (٧/ ٣٨٧).