* ومن نظائر هذا المثال: ١ - ما جاء في تفسير قوله تعالى: وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسارى تُفادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ [البقرة: ٨٥]. انظر معاني القرآن للفراء (١/ ٥١)، ومعاني القرآن للزجاج (١/ ١٦٧)، والكشاف (١/ ٢٩٤)، والبحر المحيط (١/ ٤٧٠)، والجامع لأحكام القرآن (٢/ ٢٢)، والدر المصون (١/ ٤٨٤). ٢ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنْ يُعَمَّرَ [البقرة: ٩٦]، انظر معاني القرآن للزجاج (١/ ١٧٨)، والبحر المحيط (١/ ٥٠٥). ٣ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: وَمَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ [البقرة: ٢٨٣]، انظر إملاء ما من به الرحمن (١/ ١٢١). ٤ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاّ هُوَ [آل عمران: ١٨]، انظر البحر المحيط (٣/ ٦١). ٥ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصّابِئُونَ وَالنَّصارى [المائدة: ٦٩]، انظر غرائب التفسير (١/ ٣٣٥). ٦ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: إِنَّهُ يَراكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُمْ [الأعراف: ٢٧]، انظر الكشاف (٢/ ٧٥)، والبحر المحيط (٥/ ٣٣)، والدر المصون (٥/ ٢٩٣)، والفتوحات الإلهية (٢/ ١٣٣)، ومغني اللبيب (٢/ ٤٩١)، وفتح البيان (٤/ ٣٢٥)، وروح المعاني (٨/ ١٠٥). ٧ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (٢٤) [الأنفال: ٢٤]، انظر البحر المحيط (٥/ ٣٠٣). ٨ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: لكِنَّا هُوَ اللهُ رَبِّي [الكهف: ٣٨]، انظر الكشاف (٢/ ٤٨٤)، والبحر المحيط (٧/ ١٧٩). ٩ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: مَعاذَ اللهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ [يوسف: ٢٣]، انظر الكشاف (٢/ ٣١٠)، وإملاء ما من به الرحمن (٢/ ٥١)، والبحر المحيط (٦/ ٢٥٧)، وفتح القدير (٣/ ١٧).