وانظر "البداية والنهاية" (٢/ ٢٦٣). (٢) وهي رواية ابن الكلبي عن أبيه. راجع "طبقات ابن سعد" (١/ ١٠٠). (٣) راجع "السيرة النبوية" (١/ ١٦٩) و"طبقات ابن سعد" (١/ ١١٩) و"البداية والنهاية" (٢/ ٢٨٢) وأخرجه المؤلف في "الدلائل" بسنده (١/ ١٨٨). (٤) الأبواء: موضع بين مكة والمدينة، بينه وبين الجحفة ثلاثة وعشرون ميلًا. (٥) راجع "السيرة النبوية" (١/ ١٦٨) و"طبقات ابن سعد" (١/ ١١٦) "البداية والنهاية" (٢/ ٢٧٩). وأخرجه المؤلف في "الدلائل" (١/ ١٨٨). (٦) راجع "السيرة" (١/ ١٥٩ - ١٦٠) و"طبقات ابن سعد" (١/ ١٠٣) وذكر الأبيات من رواية الواقدي: و"البداية" (٢/ ٢٦٤ - ٢٦٥) وذكر الأبيات من رواية ابن إسحاق وهي: الحمد لله الذي أعطاني … هذا الغلام الطيب الأردان قد ساد في المهد على الغلمان … أعيذه بالبيت ذي الأركان حتى يكون بلغة الفتيان … حتى أراه بالغ البنيان أعيذه من كل ذي شنآن … من حاسد مضطرب العنان ذي همة ليست له عينان … حتى أراه رافع اللسان أنت الذي سميت في الفرقان … في كتب ثابتة المباني أحمد مكتوب على اللسان وهي في "الدلائل" للمؤلف (١/ ١١٢).