ومن هذا الوجه أخرجه عبد الرزاق في "مصنفه" (١١/ ٢٠ رقم ١٩٧٨٥)، ومن طريقه مسلم (٢/ ١٧٢٣ - ١٧٢٤)، وأحمد في "المسند" (٦/ ١٢٤) وابن سعد في "الطبقات" (١/ ٢١١). ورواه البخاري أيضًا في المغازي (٥/ ١٣٩) من طريق يونس عن الزهري، ورواه مسلم أيضًا (٢/ ١٧٢٤). (٢) في السلام (٢/ ١٧٢٣ رقم ٥١). وهو في "الموطأ" (٩٤٢ - ٩٤٣). ومن طريق مالك أخرجه أبو داود في الطب (٤/ ٢٢٤ رقم ٣٩٠٢) عن القعنبي عنه، وابن ماجه في الطب (٢/ ١١٦٦ رقم ٣٥٢٩) برواية معن بن عيسى وبشر بن عمر عنه، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (١٠٠٩) برواية قتيبة عنه، وأحمد في "المسند" (٦/ ١٠٤) برواية أبي سلمة الخزاعي عنه، و (٦/ ٢٦٣) برواية إسحاق بن عيسى عنه، والخطيب في "تاريخه" (٤/ ٣٥٤) برواية بكر بن الشرود عنه، وأخرجه أحمد (٦/ ١١٤) من طريق أبي أويس عن الزهري به.
[٢٣٣٥] إسناده: رجاله ثقات، •عبد الله بن محمد بن سيار الفرهاذاني، و يقال: الفرهياني، أبو محمد (م ٣٠١ هـ) قال ابن عدي: كان رفيق النسائي، وكان ذا بصرٍ بالرجال. وكان من الأثبات. راجع "معجم البلدان" (٤/ ٢٥٨ - ٢٥٩) "السير" (١٤/ ١٤٦ - ١٤٧) "التذكرة"، (٢/ ٧١٦ - ٧١٧) "شذرات" (٢/ ٢٣٥). (٣) في "فضائل القرآن" (٦/ ١٠٦). ومن نفس الطريق أخرجه الترمذي في الدعوات (٥/ ٤٧٣ رقم ٣٤٠٢) وفي الشمائل =