• أبو بكر محمد بن علي بن الحسن النقاش كذا في الأصل و (ن) وصوابه أبو بكر محمد بن الحسن النقاش (م ٣٥١ هـ). علامة في التفسير والقراءات، وهو في القراءات أقوى منه في الروايات، وله "شفاء الصدور، في التفسير. قال الخطيب: في حديثه مناكير بأسانيد مشهورة. وقال الذهبي: قد اعتمد الداني في "التيسير" على رواياته للقراءات. فالله أعلم. فإن قلبي لا يسكن إليه، وهو عندي متهم. عفا الله عنه. راجع ترجمته في "تاريخ بغداد" (٢/ ٢٠١ - ٢٠٥) "معجم الأدباء" (١٨/ ١٤٦ - ١٤٩) "وفيات الأعيان" (٤/ ٢٩٨ - ٢٩٩) "التذكرة" (٣/ ٩٠٨ - ٩٠٩) "السير" (١٥/ ٥٧٣ - ٥٧٦) "الميزان" (٣/ ٥٢٠) "الوافي" (٢/ ٣٤٥ - ٣٤٦) "لسان الميزان" (٥/ ١٣٢) "شذرات" (٣/ ٨) "غاية النهاية" (٢/ ١١٩ - ١٢١). • أحمد بن علي بن المثنى هو أبو يعلى صاحب "المسند". • محمد بن بحر الهجيمي ضعيف، مر. • الأزور بن غالب البصري. ضعيف. قال أبو زرعة: ليس بالقوي وقال البخاري والساجي: منكر الحديث. وقال ابن حبان: لا يحتج به إذا انفرد. راجع "المجروحين" (١/ ١٦٨) "الميزان" (١/ ١٧٣) "الضعفاء" للعقيلي (١/ ١١٨). والحديث رواه أبو يعلى في "مسنده" (٦/ ١٥٦ رقم ٣٤٣٤) عن محمد بن بحر الهجيمي. وأخرجه ابن عدي في "الكامل" (١/ ٤٠٨) وابن حبان في "المجروحين" (١/ ١٦٩) في ترجمة الأزور بن غالب. وأخرجه أبو يعلى أيضًا (٦/ ١٥٧ رقم ٣٤٣٥) من طريق أبي ميمون شيخ من أهل البصرة عن ثابت. ولعل أبا ميمون هو الأزور بن غالب. وأخرجه أيضًا (٦/ ٢٠١ رقم ٣٤٨٤) من طريق عبد الواحد بن زيد، عن ثابت بنحره وعبد الواحد متروك.