• أبو بكر بن عبد الله هو محمد بن عبد الله بن محمد بن شيرويه، النيسابوري. • عبيد الله الأشجعي هو ابن عبد الرحمن، ثقة. وفي النسختين "عبد الله الأشجعي" وهو خطأ. • إبراهيم هو التيمي. (١) في الزهد (٣/ ٢٢٩٧)، ولم يسق لفظه. وأخرجه الطبراني في "الكبير" (٢٠/ ٢٤٣ - ٢٤٤ رقم ٥٧٥) عن محمد بن عبد الله الحضرمي وعبد الله بن أحمد بن حنبل قالا حدثنا عثمان بن أبي شيبة به. وأخرجه ابن أبي الدنيا في "كتاب الصمت" (رقم ٥٩٨) عن عثمان بن أبي شيبة، بنفس الإسناد. وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (٩/ ٨) وعنه أبو داود في الأدب (٥/ ١٥٣ رقم ٤٨٠٤) عن وكيع، وأحمد في "مسنده" (٦/ ٥) عن وكيع وعبد الرحمن بن مهدي، كلاهما عن سفيان عن منصور عن إبراهيم عن همام بن الحارث قال: جاء رجل فأثنى على عثمان في وجهه فأخذ المقداد ترابا فحثا في وجهه وقال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إذا لقيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التراب". وأخرجه مسلم في الزهد (٣/ ٢٢٩٧ رقم ٦٩) والطبراني في "الكبير" (٢٠/ ٢٤٤ رقم ٥٧٧) وابن أبي شيبة في"المصنف" (٩/ ٥) من طريق محمد بن جعفر عن شعبة عن منصور عن إبراهيم عن همام أن رجلًا جعل يمدح عثمان فعمد المقداد فجثا على ركبتيه وكان رجلًا ضخما فجعل يحثو في وجهه الحصباء فقال له عثمان ما شأنك؟ فقال: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التراب". وأخرجه الطبراني في "الكبير" (٢٠/ ٢٤٤ رقم ٥٧٦) من طريق شريك عن منصور عن إبراهيم به ولفظه "احثوا في وجوه المداحين التراب". =