• أبو النضر هو هاشم بن القاسم. • الليث هو ابن سعد الإمام، تقدما. (١) في الأصل "نافع عن النبي - صلى الله عليه وسلم -". (٢) وفي الأصل "ماشية بغير إذنه". (٣) في اللقطة (٢/ ١٣٥٢) عن قتيبة بن سعيد ومحمد بن رمح جميعًا عن الليث بن سعد به ولم يسق لفظه بل أحاله على حديث مالك. وأخرجه ابن ماجه في التجارات (٢/ ٧٧٢ رقم ٢٣٠٢) من طريق محمد بن رمح عن الليث به. وأخرجه مسلم في اللقطة- ولم يسق لفظه- (٢/ ١٣٥٢) وأحمد في "مسنده" (٢/ ٦) من طريق أيوب، ومسلم أيضًا (٢/ ١٣٥٢) وأحمد في "مسنده" مختصرا (٢/ ٥٧) والمؤلف في "السنن" (٩/ ٣٥٨) بنحوه من طريق عبيد الله بن عمر كلاهما عن نافع به. (٤) أخرجه البخاري في اللقطة (٣/ ٩٥) ومسلم في اللقطة (٢/ ١٣٥٢ رقم ١٣) من طريق مالك عن نافع به. ومن نفس الوجه، أخرجه أبو داود في الجهاد (٣/ ٩١ رقم ٢٦٢٣) والبغوي في "شرح السنة" (٨/ ٢٣٢ - ٢٣٣ رقم ٢١٦٨) وابن حبان في "صحيحه" كما في "الإحسان" (٧/ ٣٤٥ رقم ٥٢٥٨) والمؤلف في "السنن" (٦/ ٩٢، ٩/ ٣٥٨) والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (٤/ ٢٤١) وهو في "الموطأ" (ص ٩٧١). قال الشيخ الألباني: صحيح. راجع "صحيح الجامع الصغير وزياداته" (رقم ٧٥١٢)، وانظر "إرواء الغليل" (٢٥٢٢). (٥) وفي الأصل "من حديث نافع عن مالك".