• العباس بن حمزة بن عبد الله، أبوالفضل النيسابوري (م ٢٨٨ هـ) واعظ، صاحب لسان وبيان، رحل في طلب الحديث، وصحب ذا النون، وسمع بدمشق من أحمد بن أبي الحواري. كان يصوم النهار ويقوم الليل. "تاريخ دمشق" (١٩/ ٣٦٣ - ٣٦٦) من هامش "طبقات الصوفية" (٢٥). • أحمد بن أبي الحواري، واسمه عبد الله بن ميمون، أبو الحسن، الثعلبي، الغطفاني (م ٢٤٦ هـ)، أحد الأعلام، الزاهد، سمع الحديث ثم أقبل على العبادة والتأله، قال الجنيد: أحمد بن أبي الحواري ريحانة الشام. قال أبو نعيم: أسند أحمد بن أبي الحواري عن المشاهير والأعلام ما لا يعد كثرة. قال الحافظ في "التقريب": ثقة زاهد، من العاشرة. ترجمته في "الجرح والتعديل" (٢/ ٤٧)، "طبقات الصوفية" (٩٨ - ١٠٢)، "الحلية" (١٠/ ٥ - ٣٣)، "طبقات الحنابله" (١/ ٧٨٩)، "السير" (١٢/ ٨٥ - ٩٤)، "طبقات الأولياء" (٣١ - ٣٦)، "شذرات" (٢/ ١١٠). • سفيان هو ابن عيينة. والأثر ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ١٨٤) وعزاه لعبد بن حميد وابن المنذر والمؤلف. (١) سورة التغابن (٦٤/ ١١).
[٢٢٤] إسناده: لين. • إسحاق الفروي هو إسحاق بن محمد بن إسماعيل بن عبد الله بن أبي فروة الفروي (م ٢٢٦ هـ) روى عن مالك أحاديث تفرد بها. ضعفه الدارقطني. وروى عنه البخاري. قال الحاكم: عيب على محمد إخراجه حديثه، وقد غمزوه.