• أبو الوليد الفقيه هو حسان بن محمد بن أحمد بن هارون. (١) في اللباس (٢/ ١٦٤٧) ولم يسق لفظه. وهو في "المصنف" لابن أبي شيبة (٨/ ١٨٠)، وأخرجه أحمد في "مسنده" (٢/ ١٦٤، ١٩٣) عن وكيع به بنفس "السند" وأخرجه مسلم في اللباس (٢/ ١٦٤٧ رقم ٢٧)، والنسائي في الزينة (٨/ ٢٠٣)، وأحمد في "مسنده" (٢/ ١٦٢، ٢٠٧، ٢١١)، والحاكم في "المستدرك" (٤/ ١٩٠)، والمؤلف في "الآداب" (رقم ٦٤٧) من طريق هشام الدستوائي عن يحيى بن أبي كثير به. وقال الحاكم: هذا حديث على شرط الشيخين ولم يخرجاه وأقره الذهبي، وأخرجه الطيالسي في "مسنده" (ص ٣٠١)، ومن طريقه المؤلف في "السنن" (٣/ ٢٤٥) عن هشام عن يحيى به.
[٥٩١٠] إسناده: رجاله ثقات. والحديث في "سنن أبي داود" في اللباس (٤/ ٣٣٤ رقم ٤٠٦٦). وأخرجه ابن ماجه في اللباس (٢/ ١١٩١ رقم ٣٦٠٣) عن أبي بكر عن عيسى بن يونس به وفيه "ثنية أذاخر" وأخرجه أحمد في "مسنده" (٢/ ١٩٦) من طريق أبي المغيرة عن هشام بن الغاز به، وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (٨/ ١٨١ - ١٨٢) عن محمد بن بشر عن محمد عن عمرو بن شعيب به، ورواه المؤلف في "الآداب" (رقم ٦٤٨) عن أبي علي الروذباري بنفس الإسناد، كما رواه في "السنن" (٣/ ٢٤٥) من طريق يوسف بن يعقوب عن مسدد به. وقوله "ريطة" أي كل ملاءة ليست بلفقين، وقيل: كل ثوب رقيق لين والجمع ريط ورِيَاط "النهاية" (٢/ ٢٨٩). "مضرجة" من "ضرج": أي لطّخ، و "ريطة مضّرجة" أي ليس صبغها بالمشبع. راجع "النهاية" (٣/ ٨١).