(٢) في البر والصلة (٣/ ١٩٩٥) - ولم يسق لفظه-. وأخرجه البخاري في "الأدب المفرد" (ص ١٢٩ رقم ٤٩٠) عن عبد الأعلى بن مسهر بنفس السند. وأخرجه ابن حبان في "صحيحه" كما في "الإحسان،- ولم يذكر اللفظ بتمامه- (٢/ ٨ رقم ٦١٨) من طريق حماد بن زنجويه، والحاكم في "المستدرك" (٤/ ٢٤١) من طريق يزيد بن عبد الصمد الدمشقي، والذهبي في "سير أعلام النبلاء" (٢/ ٤٧ - ٤٨) والنووي في "الأذكار" (ص ٣٦٨) من طريق عبد الرحمن بن القاسم الهاشمي، ثلاثتهم عن أبي مسهر عبد الأعلى بن مسهر به. وقال النووي: هذا حديث صحيح، ورجال إسناده مني إلى أبي ذر رضي الله عنه كلهم دمشقيون، ودخل أبو ذر رضي الله عنه دمشق، فاجتمع في هذا الحديث جمل من الفوائد: =