راجع "فتح الباري" (١١/ ٤٣٥). (٢) وفي النسخ الموجودة "ثم قال". (٣) أي يُبَيَّن لي في كل طور من أطوار الشفاعة حدًا أقفُ عنده فلا أتعدّاه، أو أن المراد به تفضيل مراتب المخرجين في الأعمال الصالحة. (٤) فأخرجه البخاري في التوحيد (٨/ ١٧٢، ٢٠٣) ومسلم في الإيمان (١/ ١٨١ - ١٨٢) ولم يسق لفظه من حديث هشام عن قتادة. وأخرجه أيضًا الطيالسي في "مسنده" (٢٦٨) وابن أبي عاصم في "السنة" (٢/ ٣٧٨ رقم ٨٠٩) ولم يذكر متنه، وابن منده في "كتاب الإيمان" (٣/ ٨٠٩) والبغوي في "شرح السنة" (١٥/ ١٦١) والمؤلف في "الأسماء والصفات" (٢٥٠، ٣٩٩) وفي "الاعتقاد" (٤١، ١٠٥). وللحديث عن قتادة طرق: ١ - منها طريق سعيد بن أبي عروبة: أخرجه البخاري في التفسير (٥/ ١٤٦) ومسلم (١/ ١٨١) ولم يسق لفظه، وأحمد في "مسنده" (٣/ ١١٦) وابن أبي عاصم في ""السنة" (٣٧٧ - ٣٧٨ رقم ٨٥٧، ٨٥٨) وابن أبي شيبة =