وأخرجه أحمد في "مسنده" (٤/ ٣٠) عن أحمد بن حجاج، وابن أبي الدنيا في"كتاب الصمت" رقم ٢٤٣) وفي "ذم الغيبة" (رقم ١٠٥) من طريق محلي بن الحسن العسقلافي، كلاهما عن ابن المبارك به. وأخرجه أبودإود في الأدب (٥/ ١٩٧ رقم ٤٨٨٤) من طريق ابن أبي مريم، والبخاري فط "التاريخ الكبير" (١/ ١/ ٣١٠)، والطبراني في "الكبير" (٥/ ١١٠ رقم ٤٧٣٥)، والفسوي في المعرفة والتاريخ (١/ ٣٠٠)، ومن طريقه المؤلف في ""سننه" (٨/ ١٦٧) والبغوي في "شرح السنة" (١٣/ ١٠٨ رتجم ٣٥٣٢) من طريق عبد الله بن صالح، وإلطبراني في "الكبير" أيضًا (رقم ٤٧٣٥) من طريق يحيى بن بنغير، ثلاثقهم عن الليث بن سعد به. وروإه المؤلف في "سننه" (٨/ ١٦٨) وفي "الآداب" (رّقم ١١٤) -بنفس الإسناد هنا. وذكره المزي في "تهذيب الكمال" (٣/ ٥١ - محققة) في ترجمة أسماعيل بن بشير. وذكره الضياء المقدسي في "المختارة" فيبما ذكره السيوطي في "الجامع الصغير". وحسنه الشيخ الألباني راجع "صحيح الجامع الصغير" (رقم ٥٥٦٦)
[٧٢٢٧] إسناده: لا بأس به. • موسى بن جبير هو الأنصاري المدني مستور، وذكره ابن حبان في "الثقات" (٧/ ٤٥١) -وقال: يخطئ ويخالفط، تقدم. • أبو أمامه هو ابن سهل بن حنيف واسمه أسعد وقيل: سعد صحابي، والحديث أخرجه أحمد في "مسنده" (٣/ ٤٨٧)، والطبراني في "الكبير" (٦/ ٨٩ رقم ٥٥٥٤) من طريق ابن لهيعة عن موسى بن جيير به. وذكره الهيثمي في"مجمع الزوائد" (٧/ ٢٦٧) وقال، رواه أحمد والطبراني وفيه ابن لهيعة وهو حسن الحديث وفيه ضعف، وبقية رجاله ثقات. وأورد الجزء الأول منه الألباني في "ضعيف الجامع الصغير" (رقم ٥٣٨٧) عن سهل بن حنيف ونسبه لأحمد وضعفه.