• نفيع هو ابن الحارث الأعمى أبو داود متروك وكذبه ابن معين. • أحمد بن عبد الجبار هو العطاردي ضعيف. • أبو معاوية هو محمد بن خازم الضرير. • إسماعيل هو ابن أبي خالد. • أبو داود هو نفيع بن الحارث الأعمى. والحديث أخرجه ابن ماجه في الزهد (٢/ ١٣٨٧) وأحمد في "مسنده" (٣/ ١١٧) عن عبد الله بن نمير ويعلى بن عبيد، كلاهما عن إسماعيل بن أبي خالد به. وأخرجه ابن عدي في "الكامل" (٧/ ٢٥٢٤) عن الساجي عن أحمد بن عبد الجبار به. وأخرجه ابن حبان في "المجروحين" (٣/ ٢٦) من طريق أحمد بن يونس بن المسيب عن يعلى بن عبيد به. ورواه أببريعلى في "مسنده" (٦/ ٣٧٧) عن يحيى بن أيوب، و (٧/ ٣٠٤) عن عبد الله بن عون كلاهما عن أبي معاوية به. وأخرجه أبو يعلى في الحلية" (١٠/ ٦٩) من طريق علي بن محمد الطنافسي عن أبي معاوية به. وذكره الذهبي في "الميزان" (٤/ ٢٧٣) وهناد في "الزهد" (رقم ٥٩٦) من طريق أبي معاوية به. وأخرجه عبد بن حميد في "المنتخب" (رقم ١٢٣٥) عن ابن عبيد، وأبو نعيم في "الحلية"- بدون ذكر اللفظ- (١٠/ ٦٩ - ٧٠) من طريق عبد الله بن نمير وأبو يعلى في "مسنده" (٧/ ٣٠٣ رقم ٤٣٣٩) من طريق مروان بن معاوية، كلهم عن إسماعيل بن أبي خالد به. ورواه وكيع في "الزهد" (رقم ١١٧) وابن المثنى في "ذم الدنيا والزهد فيها" (ق ١/ ب) من طريق إسماعيل بن أبي خالد به. وأورده ابن الجوزي في "الموضوعات" (٣/ ١٣١) وأعله بنفيع فإنه مثروك وقال: هذا حديث لا يصح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. وقال الألباني: موضوع راجع "ضعيف الجامع الصغير" (رقم ٥١٧٦). انظر "ذيل القول المسدد" (ص ٧٩ - ٨٠) و"اللآلئ المصنوعة" للسيوطي (٢/ ٣١٣).