والحديث أخرجه ابن ماجه في الأطعمة (٢/ ١١١٥ رقم ٣٣٦٠) عن عبد الرحمن بن عبد الله الجزري عن عفان بن مسلم به. وأخرجه أحمد في "مسنده" (٥/ ٢٢١) عن عفان بن مسلم بنفس السند. وأخرجه أبو داود في الأطعمة (٤/ ١٣٣ رقم ٣٧٥٥) ومن طريقه المؤلف في "سننه" (٧/ ٢٦٧) عن موسى بن إسماعيل، وأحمد في "مسنده" (٥/ ٢٢٠ - ٢٢١) عن أبي كامل و (٥/ ٢٢٢) عن بهز، والطبراني في "الكبير" (٧/ ٩٩ رقم ٦٤٤٦) من طريق هدبة بن خالد، كلهم عن حماد بن سلمة به. وذكره الجغوي في "شرح السنة" (٩/ ١٤٧ - ١٤٨) عن سفينة أبي عبد الرحمن به. وأخرجه ابن حبان في "صحيحه" كما في "الإحسان" (٨/ ٩١) من طريق أسد بن موسى عن حماد ابن سلمة به. وسياقه: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم يكن يدخل بيتًا مزوقًا. وحسنه الألباني. راجع "صحيح الجامع الصغير" (رقم ٢٤٠٧).
[١٠٢٤٩] إسناده: فيه من لم أعرفه. • إسحاق بن إسماعيل بن أبي الحارث شيخ ابن أبي الدنيا لم أظفر له بترجمة. • حريث بن السائب هو التميمي البصري المؤذن صدوق يخطئ. • الحسن هو ابن أبي الحسن البصري. والأثر رواه ابن أبي الدنيا في "قصر الأمل" (ق ٣/ ٤٤/ ألف) عن أبي إسحاق عن محمد بن مقاتل به.