الفصل الأول:
في طُرق دفع توهّم التعارض بين الآيات، وفيه أربعة مباحث:
المبحث الأول: من خلال النَّسْخ.
المبحث الثاني: فيما يتعلّق بالخصوص والعموم.
المبحث الثالث: مِنْ خلال القول بالتقديم والتأخير.
المبحث الرابع: فيما يتعلّق باختلاف المناسبة.
وقد تَضَمَّن هذا الفَصْل عشرين مِثَالًا في كُلّ مَبْحَث خَمْسَة أمْثِلَة.
والفصل الثاني:
في منهج الإمام القرطبي في دفع التعارض، وفيه أربعة مباحث:
المبحث الأول: الجمع بين الآيات بالاستدلال بالأحاديث المرفوعة.
المبحث الثاني: الجمع بين الآيات من خلال إيراد أقوال السلف.
المبحث الثالث: الاحتكام إلى اللغة العربية وقواعدها لِدفع التعارض المتوهّم.
المبحث الرابع: منهجه في إيراد الآية وما يُتوهّم تعارضه معها، وفيه مطلبان:
المطلب الأول: الجمع بين الآيات بإيراد الآية وما يُعَارِضُها في الظاهر.
المطلب الثاني: الجمع بين الآيات والاكتفاء بالإشارة إلى معنى الآية المقابِلة.
وقد تَضَمَّن هذا الفَصْل تِسْعَة عَشَر مِثَالًا.
والفصل الثالث:
في عناية الإمام القرطبي بِالْجَمْع بين الآيات وفيه ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: إفادة القرطبي ممن سَبقوه، وإفادته لمن أتوا بعده، وموافقة غيره له.
المبحث الثاني: الفَرْق بين كشف معنى الآية بإكثار الأقوال والعناية بِدفع توهّم التعارض، ومظانّ الجمع بين الآيات.
المبحث الثالث: أثر عقيدة القرطبي في توهّم التعارض.