(٢) قال في النشر ٢/ ٢١٢: (فقرأ ابن كثير والبصريان {تُقْبَلُ} بالتأنيث، وقرأ الباقون بالتذكير). (٣) قال في النشر ٢/ ٣٧٢: (فقرأ حمزة والكسائي وخلف وحفص بالنصب، وقرأ الباقون بالرفع). (٤) قال في النشر ٢/ ٤٠٠: (واختلفوا في {الْوَتْرِ} فقرأ حمزة والكسائي وخلف بكسر الواو، وقرأ الباقون بفتحها). (٥) قال في النشر ٢/ ٢٥٨: (فقرأ المدنيان وابن كثير وعاصم {يَقُصُّ}؛ بالصاد مهملةً مشددةً من القصص، وقرأ الباقون بإسكان القاف وكسر الضاد معجمة من القضاء). (٦) كقوله تعالى {وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا} [الأنعام: ١١٥] و {كَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ} [يونس: ٣٣] و {حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ} [يونس: ٩٦] و {حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا} [غافر: ٦] قال ابن الجزري في النشر ٢/ ٢٦٢ عند آية الأنعام: (هنا وفي يونس وغافر؛ فقرأ الكوفيون ويعقوب بغير ألف على التوحيد في الثلاثة، وافقهم ابن كثير وأبو عمرو في يونس وغافر، وقرأ الباقون بألف على الجمع فيهن). (٧) في (بر ٣) "اللغات غير الفصيحة" كما أثبته خلافًا لباقي النسخ التسع "الغير فصيحة" ودخول "ال" على "غير" المضافة غير فصيح بل غير صحيح.