(٢) في سائر النسخ "الأقوياء"، وفي (ز ٤) "الأقرباء"، وفي (ق) "الأقواء" والصواب ما أثبتناه من الجميلة حيث إن ما بين القوسين منقول منه صـ ١٧٣ شرح البيت نفسه. (٣) انظر: النشر ٢/ ٤٠١، والكشف ٢/ ٣٨٢، والإقناع ٢/ ٨١٣. (٤) انظر: النشر ٢/ ٣٩٩. (٥) قال في الكشف ٢/ ٣٦٤: (قرأه ابن كثير وأبو عمرو والكسائي بالظاء … وقرأ الباقون بالضاد) وانظر: النشر ٢/ ٣٩٨ و ٣٩٩، والإقناع ٢/ ٨٠٥. (٦) انظر: الوسيلة صـ ٢٤٥ شرح البيت نفسه نقلا عن كتاب لأبي عبيد، ومثله في الجميلة صـ ١٧٤. (٧) في هذا الكلام أمور: أ - أن أبا عبيد لم يقل إنهم نسبوه إلى البخل بل قال: (لأنهم لم يبخلوه لينفى عنه) فلا وجه لقول المؤلف (ومن أين له أنهم نسبوه إلى البخل). ب- أن الاختيار من القراءات ليس معناه أن القراءة التي لم يخترها الإمام غير متواترة فلا وجه لقول المؤلف (ولا يخفى أن هذا خطأ لأن الله قد نفى عنه البخل؛ لتواتر القراءة بالضاد) وكم لابن جرير من اختيارات في القراءات المتواترة بعد نصه أن قارئها من السبعة أو العشرة. جـ- أن نفي الشيء لا يلزم منه إمكان نقيضه أو ضده.