(١٤) قوله في شرح البيت (٦٣): (ثم اكتفى الناظم بقوله: " ذَا الْقُرْبَى " عن بيان نصه، فلو قال: وَنَصْبُ وَالْجَارِ ذَا الْقُرْبَى؛ لكان أظهر).
(١٥) قوله في شرح البيت (٦٧): (ولا يخفى أن خلاف الرسم في "جَاعِلُ " لا يستفاد من البيت فكان الأولى كـ"جَاعِلُ ").
(١٦) قوله في شرح البيت (٧٠): (لكن لا يخفى أن حكم رسم الهمزة غير مفهوم منه مع أن بيانه أولى من بيان إثبات الياء، فلو قال: معا خَطِيئَاتِ لا همز ولا ألف … لكان أعلى).
(١٧) قوله في شرح البيت (٧٣): (فلو قال: وصاد بَسْطَةً احفظ .. إلخ لكان مبينا).
(١٨) قوله في شرح البيت (٨٨): (ولو قال: كلماتُ معًا عُمِرا، لكان معتبرًا).
(١٩) قوله في شرح البيت (٩١): (ولو قال: {دَرَكًا} لكان أحسنَ ليخرج به قوله: {فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا} في طه أيضًا فإنه متفق الإثبات، ويمكن أن يقال: أخرجه بقوله: "بـ لا تخف" حيث أتاه بغير الفاء).
(٢٠) قوله في شرح البيت (٩٩): (لكن لو قال: فا فَتَوَكَّلْ لكان أفيد).
(٢١) قوله في شرح البيت (١٢١): (وكان الأَوْلى أن يقال: وقل " مِهَادًا " جميعًا، و"حَشَرا" بألف الإطلاق أي: "نافعٌ" جَمَعَ حذْفَ " مِهَادًا " في جميع القران).
(٢٢) قوله في شرح البيت (١٢٨): (وقد عكس في هذه الرائية طريقته في اللامية حيث قدم الأصول هناك وهو أنسب).
(٢٣) قوله في شرح البيت (١٤٣): (ترك ذلك نقص من النظم عن الأصل).