(٢) كذا كل النسخ، ولعل صواب العبارة (واحترزنا بوصل الياء بالكاف عن وصل الكاف بالهمزة). (٣) البيت لامرأة هذلية ترثي أخًا لها، وتمامه: ولا يبقى على البؤس النعيم. انظر: البحر المحيط (٧/ ١٣٥)، وأنشده ابن عبد ربه في العقد الفريد (٣/ ٢١٧) بلفظ: ألا تلك المسرة لا تدوم ولا يبقى على الدهر النعيم (٤) في (ز ٤): "وي كان من لم يكن له نشب يحبب … "، وفي (بر ١) و (ز ٨) و (ل): "وي كان من لم يكن له نشب محبب … "، وفي (س): وي كان من لم يكن له نشب مجيب … "، وفي (ص): "وي كان لم يكن له نشب عيب … يغش عيش ضر"، وفي (ف): "وي كان من لم يكن له نشب يحيب .. "، وفي (ق): "وي كان من يكن له تثبت يجب … "، وفي (بر ٣): وي كان من يكن له نسب يجيب .. ". (٥) عزاه سيبويه في الكتاب (٢/ ١٥٥) لزيد بن عمرو بن نفيل القرشي، وكذا ابن منظور في اللسان ١٥/ ٤١٨ وزاد: (ويقال: لنبيه بن الحجاج)، وهو فيهما كما ضَبَطْتُه، وهو فيما نقله المؤلف مختلف كما تقدم والصواب ما أَثْبَتُّهُ من الكتاب واللسان وهو الموافق لإحدى النسخ.