كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا} [التوبة: ٤٠] {مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً} [إبراهيم: ٢٤] {وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ} (١).
واتفقت أيضًا على تاء {فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ} [الواقعة: ٨٩]، وعلى هاء غيرها نحو: {مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ} بالشعراء [آية: ٨٥] و {عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى} [النجم: ١٥] {فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى} [النازعات: ٤١].
واتفقت أيضًا على تاء لَعْنَتَ بموضعين: {فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ} بآل عمران [آية: ٦١] و {أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ} بالنور [آية: ٧]، وعلى هاء ما سواهما {فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ} [الأعراف: ٤٤] {أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ} [الرعد: ٢٥].
(١) وردت في القرآن مرارا أولها: [يونس: ١٩].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute