(٢) انظر: (الوسيلة إلى كشف العقيلة صـ ٢٥). (٣) انظر: الجميلة صـ ٢١ ولفظه (ولما فيه من احتمال التسوية بين الصحابة ومن بعدهم). (٤) كذا في (س) و (ل) و (بر ١)، وفي (ز ٤) و (ص) "مساكنهم ونسائهم … حيث يتسع البركات"، وفي (ز ٨) " مساكنهم ونسايهم … حيث تتبع البركات". (٥) لعله يشير إلى قوله -صلى الله عليه وسلم- الذي في صحيح مسلم (٤/ ٢٢٥٤) برقم: (٢٩٣٧) ( … فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله، فيرسل الله طيرا كأعناق البخت فتحملهم -أي يأجوج ومأجوج- فتطرحهم حيث شاء الله، ثم يرسل الله مطرا لا يَكُنُّ منه بيت مدر ولا وبر، فيغسل الأرض حتى يتركها كالزلقة، ثم يقال للأرض: أنبتي ثمرتَكِ، ورُدِّي بركتَكِ، فيومئذ تأكل العصابة من الرمانة، ويستظلون بقحفها، ويبارك في الرِّسْل؛ حتى أن اللِّقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس، واللِّقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس واللِّقحة من الغنم لتكفي الفخذ من الناس … ). (٦) المذكورة في قوله -صلى الله عليه وسلم-: "لا يُدْرَى".