للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٧٩٠- أَساَئِرٌ الْقَوْمُ وَقَدْ زَالَ الظُّهْرُ

قال يونس: أصله أن قوما أغِيرَ عليهم، فاستصرخوا بني عمهم، فابطئوا عنهم حتى أسِرُوا وذُهِبَ بهم، ثم جاؤا يسألون عنهم، فقال لهم المسئول هذا القول.

يضرب في اليأس من الحاجة، يقول: أتطمع فيما بعد وقد تبين لك اليأس.

<<  <  ج: ص:  >  >>