للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٥٥٩- هُوَ أهْوَنُ عَلَي مَنْ طَلَبَهُ

يُقَال: هي الرَّبذة والمِثْملَة (الربذة - بفتحات أو بكسر فسكون - ومثلها المثملة - بوزن المكنسة - خرقة أو صوفة يهنأ بها البعير)

وهما الخرقة التي يُهْنأ بها البعير، وقَالَ:

يَاعَقِيد اللُّؤْم لَوْلاَ نعمتى ... كُنْتَ كالرِّبْذَةِ مُلْقىً بِالفِنَا

يضرب للرجل الذليل

<<  <  ج: ص:  >  >>