للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٢٧- آنَسُ مِنْ الطَّيْفِ، ومِنَ الْحُمَّي.

قلت: وقد أورد حمزة هذا الحرف أعني آنس من باب النون، وليس بالوجه. ⦗٨٨⦘

المولدون

إنّهُ لَضَيِّقُ الْحَوْصَلَةِ.

إِنْ لَمْ تُزَاحِمْ لَمْ يَقَعْ في الْخُرْجِ شَيْءُ.

إن لِلْحِيطَانِ آذَاناً.

إِنَّما السُّلْطانُ سُوقٌ.

إِنَّ لَيْتاً وَإِنَّ لَوّ اعَنَاءُ.

إِنِ اسْتَوَى فَسِكِّينٌ، وَإِنْ اعْوَجّ فَمِنْجَلٌ.

يضرب في الأمر ذي الوجهين المحمودَيْنِ

إذا أراد اللهُ هَلاَكَ النَّمْلَةِ أَنْبَتَ لَهَا جَنَاحَيْنِ.

إذا قالَ المجْنُونُ "سَوْف أَرْمِيكَ" فَأّعِدَّ لَهُ رِفَادَةً.

إذَا ذَكرْتَ الذِّئْبَ فَأَعِدَّ لَهُ الْعَصَا.

إِذَا لَمْ يَنْفَعْكَ الْبازِي فَانْتِفْ رِيشَهُ.

إِذَا تَمنَّيْتَ فَاسْتَكْثِرْ.

إِذَا ذكَرْتَ الذِّئْبَ فَالْتَفِتْ.

إِذَا شاوَرْتَ العاقِلَ صَارَ عَقْلُهُ لَكَ.

إِذَا افْتَقَر الْيَهُودِيُّ نَظَرَ في حِسابِهِ الْعَتيق.

إِذَا تَعَوَّدَ السِّنَّوْرُ كَشْفَ الْقُدُورِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ يَصْبِرُ عَنْهَا.

إِذَا جَاءَ أَجَلُ الْبَعِيِر، حَامَ حَوْلَ البِيرِ.

إِذَا دَخَلْتَ قَرْيَةً فَاحْلِفْ بِإلهِهَا.

إِذَا لَمْ يَكُنْ لَكَ اسْتٌ فَلاَ تَأكُلِ الْهِلِيلَجَ.

إِذَا تَخَاَصَم اللِّصَّانِ ظَهَرَ الْمَسْرُوق.

إِذَا وَجَدْتَ الْقَبْرَ مَجَّاناً فَادْخُلْ فِيِه.

إِذَا جَاءَ نَهْرُ اللهِ بَطَلَ نَهْرُ مَعْقِلٍ.

إِذَا تَفَرَّقَتِ الغَنَمُ قَادَتْهَا العَنْزُ الْجَرْباءُ.

يضرب في الحاجة إلى الوضيع.

إذا عابَ البَزَّازُ ثَوْباً فَاعْلَمْ أَنَّهُ مِنْ حاجَتِهِ.

إذا كذَبَ القاضي فَلا تُصَدِّقْهُ.

إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تُطَاعَ، فَسَلْ ما يُسْتَطَاعُ.

إِنَّما يُخْدَعُ الصِّبْيَانُ بالزَّبِيبِ.

إِنَّ البَيَانَ لَدَى الطَّبِيبِ.

إِنَّ الأسَدَ لَيَفْتَرِسُ الَعْيرَ فإذا أَعْياهُ صادَ الأرْنَبَ.

إذا اصْطَلَحَ الفَأْرَةُ والسِّنَّوْرُ خَرِبَ دُكَّانُ البَقَّالِ.

يضرب في تظاهر الخاِئنِينَ.

إذا رَزَقَكَ اللهُ مِغْرَفَةً فَلاَ تَحْرِقْ يَدَكَ.

يضرب لمن كُفِيَ بغيره.

إِنَّ النَّدَى حَيْثُ تَرَى الضِّغاطَ.

أي الزحام.

إِنْ يَكُنِ الشَّغْلُ مَجْهَدَةً فإنَّ الفَرَاغ مَفْسَدةٌ.

إن غَلا اللَّحْمُ فالصَّبْرُ رَخِيصٌ.

إِيَّاكَ وَالعِينَةَ، فإنَّهَا لَعِينَةٌ.

قاله المهلب. قال: ولقد تعينت مرة ⦗٨٩⦘ أربعين درهماً. فلم أتخلص منها إلا بولاية البصرة.

إذَا صَدِئَ الرَّأْيُ صَقَلَتْهُ المَشُورَةُ.

إِذَا قَدُمَ الإِخاءُ، سَمُجَ الثَّنَاءُ.

إِلَى كَمْ سِكْبَاجٌ؟ يضرب عند التبرم.

إِذاَ لَمْ تَجِدْهُ كَمْ تَجْلِدُهُ.

إذا طِرْتَ فَقَعْ قَرِيباً.

إذا ضافَكَ مَكْرُوهٌ فَاقْرِهٍ صَبْراً.

إِذَا كُنْتَ سِنْدَاناً فأصْبِرْ، وَإِذَا كُنْتَ مِطْرَقَةً فأوْجِعْ.

يضرب في مُدَاراة الخصم حتى تظفر به.

إِذَا احْتَاجَ الزِّقُّ إِلَى الفَلَكِ، فَقَدْ هَلَكَ.

الفلك: جمع فَلْكة فحركت للازدواج. يضرب للكبير يحتاج إلى الصغير.

إِلَى أَنْ يَجِيءَ التِّرْياقُ مِنَ العِراقِ ماتَ المَلْسُوعُ.

إذا ضَرَبْتَ فَأوْجِعْ، فإِنَّ الملاَمَةَ وَاحِدَةٌ.

يضرب في الحث على المبالغة.

إذا رَأَيْتَ السَّكْرَانَ يَشُمُّ الرُّمَّانَ، فَاعْلَمْ أَنَّهُ يُرِيُد أَنْ يُزِلَّه.

إِنَّهُ يُسِرُّ حَسْواً في ارْتِغَاء.

أُمُّ الكاذِبِ بِكْرٌ.

يضرب لمن حدَّث بالمحال.

أُمَّةٌ عَلَى حِدَةٍ في المَدْحِ.

إِنَّ الأيادِيَ قُرُوضٌ.

الإِمارَةُ حُلْوَةُ الرِّضاعِ مُرَّةُ الفِطامِ.

أَيُّ يَوْمٍ لَكَ مِنِّي.

يضرب لمن أصابك من جهته سوء.

أَنَا لَهَا وَلِكُلِّ عَظِيمَةٍ.

أَوَّلُ الدَّنِّ دُرْدِيٌّ.

أَنْتَ سَعْدٌ. وَلَكِنْ سَعْدُ الذَّابِحِ.

أَيُّ قَمِيصٍ لا يَصْلُحُ لِلْعُريَانِ؟

أَيُّ طَعَامٍ يَصْلُحُ لِلغَرْثانِ؟.

أَوَّلُ الحِجامَةِ تَحْدِيرُ القَفا.

أَيُّ عِشْقٍ باخْتِيَارٍ؟.

أَلِيَّة في بَرِّيَّةٍ ما هِيَ إلا لِبَلِيَّة.

إيش في تَبَّتْ مِنْ طَرْدِ الشَّيَاطِينِ؟.

أَنَا أَذْكُرُهُ وَنِصْفُهُ طِينٌ؟

إيش في الضَّرْطَةِ مِنْ هَلاَكِ الْمِنجَلِ؟

يضرب في تباعد الكلام من جنسه، وأصله أن امرأة ضَرَطَتْ عند زوجها، فلامَهَا زوجها، فقالت: وأنت ضَيَّعْتَ مِنْجَلا، فقالت: إيش في الضرطة من هَلاَك المنجل؟

<<  <  ج: ص:  >  >>