للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

طَاعَةُ اللِّسَانِ نَدَامَةٌ.

طَبِيبٌ يُدَاوِي النَّاسَ وَهْوَ مَرِيض.

طَرِيق الْحَافِي عَلَى أَصْحَابِ النِّعَالِ، وطريقُ الأصْلَعِ على أصْحَابِ الْقَلاَنِسِ.

طَبَّلَ بِسِرِّي.

إذا أفشاه

طُولُ اللِّسَانِ يُقَصِّرُ الأَجَلَ.

طَوَاهُ طَيَّ الرِّدَاءِ.

طِلاَبُ الْعُلاَ بِرُكُوبِ الْغَرَرِ.

طُعْمَةُ الأَسَدِ تُخَمَةُ الذِّئْبِ.

طُولٌ بِلاَ طَوْلٍ وَلاَ طَائِلٍ.

طَاعَةُ الوُلاَةِ بَقَاءُ الْعِزِّ.

طُولُ التَّجَارِبِ زِيَادَةٌ فِي الْعَقْلِ.

الطَّمَعُ الكَاذِبُ فَقْرٌ حَاضِرٌ.

الطَّمَعُ الكَاذِبُ يَدُقُّ الرَّقَبَة.

قاله خالد بن صفوان حين واكَلَه لأعرابي، وذلك أنه كان قد بَنَى دكاناً مرتفعاً لا يَسَعُ غيره ولا يصل إليه الراجلُ، فكان إذا تغدَّى قَعَد عليه وحيداً يأكل لبُخْله، فجاء أعرابي على جَمَل ساوى الدكان ومد يدَه إلى طعامه، فبينما هو يأكل إذ هَبَّتْ ريح وحركت شَنّاً هناك، فنفر البعير، وألقى الأعرابيَّ، فاندقتْ عنقُه، فقال خالد: الطمع الكاذب يدقُّ الرقبة، فذهبت مثلا.

الطَّيْرُ بالطَّيْرِ يُصْطَادُ.

الطُّيُورُ عَلَى ُألاَّفِهَا تَقَعُ.

الطَّبْلُ قَدْ تَعَوَّدَ اللِّطَامَ.

اطْرَحْ نَهْدَكَ، وَكُلْ جَهْدَك.

اطَّلَعَ الْقِرْدُ فِي الْكَنِيفِ، فقَالَ: هَذِهِ المِرْآةُ لِهَذَا الْوُجَيْهِ.

اطْرَحْ وَافْرَحْ.

طُفَيْلٌّي وَمُقْتَرِحْ.

يضرب للفضولي.

<<  <  ج: ص:  >  >>