للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عِزُّ المَرْءِ اسْتَغْنَاؤُهُ عَنِ النَّاسِ.

عَارُ النِسَاءِ بَاقٍ.

عَيْنُ القِلادَةِ، وَرَأْسُ التَّخْتِ، وَأوَّلُ الجَرِيدَةِ، وَبَيْتُ القَصِيِدةِ، ونُكْتةُُ المسْأَلَةِ.

عِنَايةُ القَاضِي خَيْرٌ مِنَ شَاهِدىَ عَدْلٍ

عُين الهَوى لا تَصُدقُ.

عَلَيكَ بالْجَنَّةِ؛ فإن النَّارَ في الكَفِّ.

عُصَارَةُ لؤْمٍ فِي قَرَارةِ خُبْثٍ

عَلَيهِ الدَّمارُ، وَسُوءُ الدَّارِ

عَلَيهِ مَا عَلَى الطَّبْل يَوْمَ العِيدِ

عَلَيهِ مَا عَلَى أَصْحَابِ السَّبْتِ.

أي اللعنة.

عَلَيهِ مَا عَلَى أبي لَهَبٍ.

عَلَى هذا قُتِلَ الوَليد.

يعنون الوليد بن طَرِيفٍ الخارِجِي.

يضرب للأمر العظيم يَطْلُبه مَنْ ليس له بأهل.

عُذْرٌ لم يَتَوَل الحقُّ نَسْجَهُ.

عُقُولُ الرِّجالِ تَحْتَ أَسِنَّةِ أَقْلامِها

عَلَى حَسَبِ التَّكبُّرِ في الولاَيةِ يَكُونُ التَّذَلُّلُ في العَزْلِ.

عَلَيكَ مِنَ المال ما يَعُوُلُكَ ولاَ تَعُولُهُ.

العَادَةُ تَوْأمُ الطَّبِيعَةِ.

العَزْلُ طَلاقَ الرِّجالِ، وحَيضُ العُمَّالِ قَال الشاعر:

وَقَالوا العَزْلُ للعُمَّال حَيْضٌ ... لَحَاهُ الله من حَيْضٍ بَغِيضِ

فإنْ يَكُ هَكَذا فأبُو عَلٍيٍّ ... مِنْ اللائى يَئِسنَ مِنَ المَحِيضِ

العادَةُ طَبيعَةٌ خامِسةٌ.

العِرْقَ نَزَّاعٌ.

العِزُّ في نواَصي الخَيلِ.

العِفَّة جَيشٌ لا يُهْزَمُ.

العَرَقَ يَسرى إلى النَّائِمِ.

العَقْلُ يُهابُ ما لا يُهَابُ السَّيفُ.

الأعمى يَخْرَأُ فوقَ السَّطح، ويَحْسَبُ النَّاسَ لا يَرَوْنَهُ.

العَجيزةُ أَحَدُ الوَجْهَينِ.

عَادَةٌ تَرَضَّعَتْ بِرُحِها تَنَزَّعَتْ.

<<  <  ج: ص:  >  >>