رواته ثقات على كلام مشهور في حماد بن أبي سليمان. وابن خزيمة هو محمد بن راشد ومسلم بن إبراهيم هو الفراهيدي. (٢) رواه ابن أبي شيبة (٢/ ٢٤٤) حدثنا وكيع، عن سفيان، عن رجل، عن مجاهد، قال: «لا بأس أن يطيل ركعتي الفجر» وإسناده ضعيف للمبهم. (٣) قال الطحاوي - مختصر اختلاف العلماء (١/ ٢٢٣) - الحسن بن زياد عن أبي حنيفة ربما قرأت في ركعتي الفجر حزبي من القرآن قال أبو جعفر وهذا مما لا اختلاف فيه عن أبي حنيفة ولا عن أحد من أصحابه. وقال في شرح معاني الآثار (١/ ٣٠٠) بهذا نأخذ لا بأس أن يطال فيهما القراءة؟ وهي عندنا أفضل من التقصير. (٤) رواه مسلم (٧٥٦). (٥) انظر: شرح معاني الآثار (١/ ٣٠٠) ومختصر اختلاف العلماء (١/ ٢٢٣). (٦) رواه مسلم (٧٢٥). (٧) انظر: شرح معاني الآثار (١/ ٣٠٠).