عبد الله بن صالح كاتب الليث قال ابن حجر: صدوق كثير الغلط، ثبت فى كتابه، و كانت فيه غفلة. وثعلبة بن أبي الكنود ذكره البخاري في الكبير وابن أبي حاتم في الجرح والتعديل ولم يذكرا فيه جرحًا ولا تعديلًا وذكره ابن حبان في ثقاته. وخالد بن ثابت الفهمي ترجم له ابن حجر في الإصابة وقال: أمير مصر شيخ الليث. ذكرته في هذا القسم اعتمادًا على ما مضى أنَّهم ما كانوا يؤمرون في الفتوح إلا الصحابة ﵃. (٢) رواه ابن أبي شيبة (١٣/ ٣٩٩) حدثنا وكيع، عن سفيان، عن رجل «كان ربيع بن خثيم يجهر بالقراءة فإذا سمع وقعًا خافت» إسناده ضعيف. رواته ثقات عدا المبهم. (٣) انظر: المحيط البرهاني (١/ ٣٠٠) تبيين الحقائق (١/ ٣٢٧) والبناية (٢/ ٣٤٥) البحر الرائق (١/ ٥٨٥). (٤) انظر: شرح التلقين (٢/ ٨١٦) والتوضيح (١/ ٣٦٨) ومواهب الجليل والتاج والإكليل (٢/ ٣٧٢، ٣٧٣) ومنح الجليل (١/ ٢٠٥). (٥) انظر: روضة الطالبين (١/ ٢٤٨) وأسنى المطالب (١/ ١٥٦) وتحفة المحتاج (١/ ١٩٦) ومغني المحتاج (١/ ٣٢٠). (٦) انظر: المغني (١/ ٧٧٣) والمبدع (١/ ٤٤٤) والإنصاف (٢/ ٥٧) وكشاف القناع (١/ ٣٤٤).